05/02/2023
3 ملايين سائح زاروا المواقع التاريخية في تركيا هذا الصيف
زار أكثر من 3 ملايين سائح أماكن تاريخية في تركيا في الفترة من يونيو إلى أغسطس من هذا العام حيث تم تخفيف قيود السفر المتعلقة بفيروس كورونا الجديد، حسب ما ترجم موقع اقتصاد تركيا والعالم عن وكالة الأناضول.
هذا الصيف، فضل السياح المحليون والأجانب زيارة المواقع التاريخية في الغالب بدلاً من المتاحف بسبب الوباء، وفقًا لبيانات حصلت عليها وكالة الأناضول من وزارة الثقافة والسياحة في البلاد.
وكانت ستة مواقع أثرية وأربعة متاحف الوجهات الأكثر شعبية في تركيا هذا الصيف.
ومدينة هيرابوليس-باموكالي القديمة هي المكان الأكثر زيارة مع أكثر من 230.000 زائر.
وباموكالي أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو المعروف بمياهه الحرارية الغنية بالمعادن وتراسات الحجر الجيري الأبيض في مقاطعة دنيزلي في بحر إيجة التركية.
كما أن المتحف المخصص للشاعر الصوفي المسلم في القرن الثالث عشر مولانا جلال الدين الرومي هو ثاني أكثر الأماكن زيارة، حيث يستضيف ما يقرب من 200000 سائح.
وجذب متحف مولانا الواقع في قونية ما مجموعه 3.47 مليون سائح محلي وأجنبي العام الماضي، ليصبح الوجهة المتحف الثانية في البلاد بعد آيا صوفيا في اسطنبول.
مع مزيج فريد من آثارها التاريخية وشاطئها المذهل وجمالها الطبيعي، احتلت مدينة فاسيليس التركية الأثرية الواقعة في منطقة كيمير في أنطاليا المرتبة الثالثة في جذب السياح.
والوجهات الشعبية الأخرى هي أوليمبوس في مدينة أنطاليا جنوب تركيا، ودير سوميلا في منطقة البحر الأسود في تركيا، ومدينة أفسس القديمة في منطقة بحر إيجة الخلابة.
وبعد فبراير، أجلت تركيا الموسم السياحي إلى يونيو وألغت عددًا من الفعاليات مثل المعارض.
ومع بدء عملية التطبيع في يونيو، أعيد فتح المرافق السياحية في تركيا بإجراءات صارمة لضمان سلامة السياح.
في العام الماضي، دخل أكثر من 45 مليون أجنبي إلى تركيا، ارتفاعًا من حوالي 39.5 مليون في عام 2018.
هذا الصيف، فضل السياح المحليون والأجانب زيارة المواقع التاريخية في الغالب بدلاً من المتاحف بسبب الوباء، وفقًا لبيانات حصلت عليها وكالة الأناضول من وزارة الثقافة والسياحة في البلاد.
وكانت ستة مواقع أثرية وأربعة متاحف الوجهات الأكثر شعبية في تركيا هذا الصيف.
ومدينة هيرابوليس-باموكالي القديمة هي المكان الأكثر زيارة مع أكثر من 230.000 زائر.
وباموكالي أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو المعروف بمياهه الحرارية الغنية بالمعادن وتراسات الحجر الجيري الأبيض في مقاطعة دنيزلي في بحر إيجة التركية.
كما أن المتحف المخصص للشاعر الصوفي المسلم في القرن الثالث عشر مولانا جلال الدين الرومي هو ثاني أكثر الأماكن زيارة، حيث يستضيف ما يقرب من 200000 سائح.
وجذب متحف مولانا الواقع في قونية ما مجموعه 3.47 مليون سائح محلي وأجنبي العام الماضي، ليصبح الوجهة المتحف الثانية في البلاد بعد آيا صوفيا في اسطنبول.
مع مزيج فريد من آثارها التاريخية وشاطئها المذهل وجمالها الطبيعي، احتلت مدينة فاسيليس التركية الأثرية الواقعة في منطقة كيمير في أنطاليا المرتبة الثالثة في جذب السياح.
والوجهات الشعبية الأخرى هي أوليمبوس في مدينة أنطاليا جنوب تركيا، ودير سوميلا في منطقة البحر الأسود في تركيا، ومدينة أفسس القديمة في منطقة بحر إيجة الخلابة.
وبعد فبراير، أجلت تركيا الموسم السياحي إلى يونيو وألغت عددًا من الفعاليات مثل المعارض.
ومع بدء عملية التطبيع في يونيو، أعيد فتح المرافق السياحية في تركيا بإجراءات صارمة لضمان سلامة السياح.
في العام الماضي، دخل أكثر من 45 مليون أجنبي إلى تركيا، ارتفاعًا من حوالي 39.5 مليون في عام 2018.
